بنشاب : وصفت دراسة أعدها مشروع "التوجهات الكبرى في إفريقيا" الاقتصاد الموريتاني بأنه "احتكاري بشدة.. حيث تتركز الأرباح في عدد صغير من التكتلات العائلية التي تمتلك أيضا مصارفها الخاصة، منبهة إلى أن هذه التكتلات والبنوك خاضعة للفصائل النخبوية ذاتها التي تهيمن على السياسة.

بنشاب : أظهرت نتائج دراسة حديثة، تأثر بعض المناطق الحساسة على طول الساحل الموريتاني بالأنشطة الصناعية والتعدينية، خصوصاً في مقاطعات نواذيبو والشامي شمالي البلاد.

وقالت الدراسة التي عرضتها وزارة البيئة والتنمية المستدامة، إن الساحل الموريتاني يتمتع بصفة عامة بجودة بيئية مقبولة، مع تأثر بعض المناطق بفعل الأنشطة التعدينة.

بنشاب : بدأ العام الدراسي الجديد وتلاميذ مدرسة دمشق ليس لهم مأوى يقيهم البرد والحر، فقد عاد بهم الإصرار على مواصلة الدراسة والحرص على عدم توقفها الرجوع خطوات إلى الوراء،

بنشاب : أثبت باحثون في جامعة كولومبيا البريطانية لأول مرة كيف ولماذا يؤدي استنفاد الجراثيم في أمعاء حديث الولادة باستخدام المضادات الحيوية إلى الحساسية التنفسية مدى الحياة.

بنشاب : أعلنت شركة “شاريوت” البريطانية، عن اكتمال دراسة جدوى مشروع “نور” للهيدروجين الأخضر، الذي تطوره الشركة في موريتانيا، و الذي تبلغ قدرته الإنتاجية نحو 10 جيجاوات.

بنشاب : وجه الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، الأحد، بإطلاق دراسة معمقة لإنشاء منطقة تبادل حر على الحدود بين بلاده و موريتانيا.

و أفاد بيان صادر عن الرئاسة الجزائرية، أن إنشاء منطقة تبادل حر على الحدود من شأنه أن "يسهم في تنويع النشاطات الاقتصادية و خلق حيوية في المنطقة".

بنشاب : حذرت دراسة جديدة نشرها موقع "سينيس آلبرت" " من أن أحزمة الساعات الذكية يحتمل أن تكون مليئة بالبكتيريا الضارة.

وكشفت الدراسة أن 95 بالمئة من 20 سوارا مختلفا للساعات الذكية التي تم اختبارها كانت ملوثة ببكتيريا قادرة على التسبب بالأمراض.

بنشاب : قال المدير العام السابق لشركة “صوملك” محمد سالم ولد ابراهيم فال، إن وزارة الطاقة طلبت من إدارة الشركة، في بداية عام 2013، دراسة ملف شركة “جي سولار” الصينية، والتوقيع معها لإنجاز أشغال إنارة بعض شوارع العاصمة نواكشوط بالطاقة الشمسية.

بنشاب : مع كل عام وعند دخولنا في فصل الشتاء، تزداد حالات الإصابة بالزكام ونزلات البرد، الأمر الذي دفع العلماء للتفكير في أسباب الارتباط، فيما يبدو أن المؤشرات تثبت أن ذلك التغير سببه الأنف.

وبحسب صحيفة "الصن" البريطانية، يرى الخبراء أن نظام دفاع الأنف، الذي يحارب الفيروسات، يكون مخدرا بسبب درجات الحرارة الباردة.

قال خبراء مستقلون إن مدينة نواكشوط (عاصمة موريتانيا)، أصبحت مهددة بخطر الفيضانات.

وجاء في دراسة فنية أعدها هؤلاء الخبراء أنه وفي حالة تسرب مياه البحر، سيكون ما يقرب من 30 ٪ من المدينة تحت الماء

وسيتأثر ما يناهز  300 ألف شخص بشكل مباشر، مع وجود مخاطر عالية لوقوع خسائر في الأرواح.