يتقاتل أقطاب نظام الصدفة الحالي، بأبواق اعلامية قابلة للشحن كلما دعت الضرورة لذلك، فنجد من يتهم مسؤولا معينا بتهم تصتك منها المسامع، و لا نرى له عقوبات و لا تطبق عليه القوانين المستحدثة لتجريم انتقاد رؤوس الصنم! لأنهم بكل بساطة في حماية أحد أذرع النظام.