قصة

قصة بطل…آخر الشجعان

أحد, 01/12/2024 - 09:22

آخر الشجعان:
إن من يعرف فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز حق المعرفة سيعرف أنه كان شجاعا في مواقفه، جريئا في تصرفاته، لا يرهبه عدو، ولا تحركه العواطف. 

لقد انسحب من مؤتمر دولي بدكار بعد أن أخبره منظموه بأنه لن يتكلم، فأجابهم بأنه ليس لوحة يزينون بها مؤتمرهم وغادر على الفور قبل أن يبدأ المؤتمر. 

قصة الطائرة البريطانية التي سقطت في موريتانيا 1952...صور

أحد, 28/05/2023 - 10:24

بنشاب : في يوم 26 مايو 1952 قبل 71 سنة  سقطت  طائرة بريطانية في موريتانيا.  كانت هذه الطائرة  في رحلة بين مدينة طرابلس الليبية و مدينة كانو النيجيرية .

خلاصة قصة عهر

أربعاء, 16/11/2022 - 00:58

بنشاب : سأقول لكم قولا لا #يعنيكم ما قبله ولا ما بعده , هذا النظام هو #سوءة الأحكام
التي مرت بهذا البرزخ و حكمت و حكمت

ليس لأنه لم يحقق أي انجاز و ليس لانه سخر الفوة العمومية للظلم و ليس لأنه غائب حاضر

قصة لمبورايات المغشوشات

أحد, 18/09/2022 - 22:40

بنشاب : ....كان البائع يتصبب عرقا من شدة أفار #شاريونهات الممتلئة بالخبز الساخن .

و كانت رائحة ذلك الخبز تأتي #بالسعيد_من_ابعيد و الوقت يقترب من صلاة العشاء .

توقفت عند باب المخبزة , التي تهب منها تلك الرائحة الزاكية و ترجلت من السيارة

دفعت #ب_30 اوقية جديدة إلي الشاب الوسيم , الذي بدوره ميز لي ثلاث #امبورايات حمر حاميات .

تعهداتي ... قصة طويلة!

سبت, 28/05/2022 - 16:50

خرج فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني في يوم تنصيبه تحت قبة قصر المؤتمرات و اطلق اعترافاته المشهودة عبر أقصى تمدد سبق أن وصلته حباله الصوتية منذ برز إلى الإعلام، و قال بعد انحناءة وتر  التأثر  الباكي الذي لحن به جملة "أخي وصديقي فخااااامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز"، أن البلد شهد فترة ازدهار و تقدم و عرف نهضة تنموية شملت جميع المجالات ميزتها بصمة

قصة و عبر، و أين واقعنا اليوم من هذا...!!!

أربعاء, 12/01/2022 - 13:34

بنشاب: المسؤول عن الدولة عمر بن الخطاب يُصدِر قراراً بهدم بيت العباس بن عبدالمطلب وتعويضه ببيتٍ خيرٍ منه فى مكانٍ آخر.           (قرار رسمي).
والسبب هو توسعة بيت الله الحرام..
                         (أمر واقع).
اسمع رد العباس قال : لا ياعمر لن تهدم بيتى
                         (حرية تعبير)

قصتي مع (مولات كسكس)...ألا تجبر الدولة الخواطر؟؟؟

ثلاثاء, 22/12/2020 - 18:30

بنشاب : ننقل القصة كما هي من المصدر: عندما كنت أمام المنزل ليلة البارحة في حدود التاسعة إذا إمرأة منقبة تحمل على رأسها الشريف ( طبصيل من كسكس الخ) وهي على قارعة الطريق  فبادرت بالتحية سألتها إياك بعت فردت( صاعوني الصنادرة )