بنشاب : تحية طيبة..
كما وعدتكم بمواصلة سلسلة منشورات عن دور"رجل الساحل القوى" أو "داهية الساحل" الذي حير الأنظمة الغربية المهتمة بأمن المنطقة قبل أهلها، وأربك حسابات القاعدة وحشرها في الزاوية، حاكم موريتانيا القوي خلال الفترة مابين 2009-2019..
سأخصص هذا الجزء لعملية الصحراوي
بنشاب : إفادة: السيد ديدي ينفي حضوره كشاهد
أعلن رجل الأعمال ديدي ولد الخرشي في تدوينة نشرها على صفحته، أن لا علاقة له بما نشرت بعض المواقع عن كونه من الشهود الذين تم استدعاؤهم، وأن لا علاقة له بهذا الملف، و لا شهادة لديه تفيد المحكمة...كما نفى ان تكون لديه أي علاقة لا من قريب و لا من بعيد تربطه بأي من المشمولين بهذا الملف....
بنشاب : استدعى وكيل الجمهوية في انوكشوط، رجل الأعمل الفرنسي/ الموريتاني، الدمين ولد محمد آسكر، بسبب ظهوره مع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، خلال زياراته الأخيرة لنواذيب، ومحاولة زيارته مدينة روصو، وكانت السلطات في المطار منعت ولد محمد آسكر من مغادرة البلاد، حيث احتجزته في المطار قبل يومين، وتعرض خلال احتجازه لسوء معاملة من رجال أمن المطار، ووجه
بنشاب : تعمد ما يسمى الإعلام ( المستقل ) كعادته رفض نقل أخبار زيارة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لمدينة نواذيبو حيث تواطأ الجميع ولم ينشر كلمة واحدة عن الزيارة التي تعتبر اليوم أهم حدث شغل الراي العام الموريتاني .
بنشاب : يا أحبابنا نحن لسنا العراق ولا مصر ولا سوريا ولا ليبيا ( وإلى ابغيتو گولو أشكمنَّ آن بعد ماني گايلها ) معناها زاد عندي أن ما وصل به بعض رؤساء بلدنا للسلطة كان انقلابات وسميناها انقلابات أو حركات تصحيحية لكننا لم نسميها يوما ثورات بقادة ورموز وضباط أحرار..