بنشاب : ملف العشرية و ما شابه من خروقات مؤخرا من استدعاء قاض في عطلته ليبت على عجالة في ملف من مئات الصفحات و دراسته تتطلب وقتا ليس باليسير (يبت فيه في أقل من ساعتين).....
بنشاب : انسحب دفاع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز من الجلسة التي عقدتها اليوم غرفة الاتهام بمحكمة استئناف نواكشوط، وذلك احتجاجا على ما وصفوه بتأجيل رئيس الغرفة البت في طلبهم تأجيل الجلسة.
بنشاب : تقدمت هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بعريضة أمام رئيس المحكمة العليا طالبت فيها بعزل رئيس غرفة الاتهام بمحكمة استئناف نواكشوط القاضي الداه ولد سيدي يحي.
وبررت هيئة الدفاع طلبها بعزل ولد سيدي يحي بتدخل وزارة العدل لإعادته وقطع عطلته يوم وصول ملف موكلها والمشمولين معه إلى غرفة الاتهام.
بنشاب : حول ما تتعرض له أسرة الرئيس السابق من انتهاك لحقوقها و منعها من الوثائق المدنية و ما يترتب على ذلك من ضياع حقوق مواطنين بلا وجه قانوني و لا إنساني أصدرت هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إدانة و تنديد....
بنشاب : ردا على التسريبات المشبوهة لما سمي بخلاصات التحقيق، والتي شكلت مغالطة للرأي العام الوطني، لما تضمنته من تحريف لأقوال موكلنا محمد ولد امصبوع وتضخيم لممتلكاته، إمعانا في الانتقاء والانتقام الذين ميزا هذا الملف، وتأليبا للرأي العام ضده بغية تهيئته لما يحاك من ظلم ممنهج واستهداف مكشوف لأسرة الرئيس السابق ومحيطه الاجتماعي، لذلك فإننا - وبموجب حق ا
بنشاب : أعلنت هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، عن عزمها عقد مؤتمر صحفي مساء اليوم الأحد 4 يونيو 2022 الساعة السادسة عصرا بمكتب العميد محمدن ولد اشدو.
و تدعو الهيئة الصحافة الوطنية والدولية والمنصات الإخبارية لحضور المؤتمر.
بنشاب : قالت هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، إن موكلها يتمسك «بممارسة كل الإجراءات التي يتيحها له القانون»، وذلك في مواجهة ما وصفتها الانتهاكات.
وأضاف بيان صادر عن الهيئة أن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز سيمارس هذه الإجراءات «بالرغم من تضاؤل الأمل -للأسف – في إنصافه من قضاء بلاده».
بنشاب: تقدم دفاع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بعريضة جديدة إلى قطب التحقيق، تحدث فيها عن «خطورة ما يقوم به من خرق لقواعد الإجراءات الآمرة، ومن انتهاك لحقوق الدفاع وما يرتب ذلك من بطلان لجميع الإجراءات الأحادية».
بنشاب: طالعنا في هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، يوم أمس، بيانا منسوبا للوكالة الوطنية لسجل السكان والوثائق المؤمنة، يحاول نفي منع الوكالة لحرم الرئيس السابق من الحصول على وثيقة زواج، وكذلك منع أحد أبناء الرئيس السابق من الحصول على بطاقة تعريفه.
لذلك فإن هيئة الدفاع تحيط الرأي العام بما يلي: