بنشاب: يبدأ الحزب الحاكم في إرسال بعثاته إلى الداخل (الفريق البرلماني) للحزب للإطلاع و تقييم المشاريع المنجزة(المهزلة) ...اي مشاريع و أي إنجازات على ماذا سيطلع إلا أن تكون ليال بيضاء مع ميزانية تنقل و إقامات مريحة تستعيد هذه (السمان ) شيئ من الطاقة المهدورة في التحايل على المال العام في العاصمة و يأخذ الفريق قسطا من الراحة ريثما تجهز ولائم الميزانية.
بنشاب: معلومات مصدرها صفحة وزارة الصحة ، توثق فداحة الجرم الذي ارتكبه حزب الإتحاد من أجل خراب وإمراض الجمهورية UPR في حق شعب بأكمله حين نظم مهرجان يوم كانت كل حكومات العالم تتخذ إجراءات وقائية ضد المتحور أوميكرون !!
بنشاب: يستعد الحزب الحاكم في موريتانيا(UPR) لتنظيم مهرجان دعا له منذ أيام و حشد كل طاقاته من نفوذ في الإدارة و إغراءات مادية لأصحاب الجيوب المنفوخة من ما يقتات عليه جل هذا الشعب المطحون...
بنشاب : بعد عدة إستطلاعات لرأي المواطنين و خلا الزيارة الأخيرة لرئيس الحزب و وفده المرافق الى ولاية داخلت انواذيبو فإن المتتبع للإستطلاعات يخرج بعدة ملاحظات أهمها:
غياب أطر الدولة من مديري مختلف القطاعات الوزارية الجهوية في استقبال الحزب و وفده عند وصوله مدخل عاصمة الولاية...
أجمع العديد من المراقبين للشأن المحلي، على استمرار الصراع على الواجهة داخل حزب الإتحاد من أجل الجمهورية بين القوى التقليدية في هذا الحزب، والتي كانت سنده الأساسي خلال حكم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز من جهة، وكتلة "عادل" من جهة أخرى ومجموعات ملتحقة به من أحزاب سياسية كـ"التكتل" و"تواصل"، وهناك قوى تحظى بسند من طرف ديوان الرئاسة، تم الدفع بها إلى
عرف الإفطار الذي نظمته اللجنة النسائية لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية مساء الأربعاء ملاسنة حادة بين قياديتين في الحزب كادت تتطور إلى عراك لولا تدخل الحضور لفض النزاع، وإيقاف الاشتباك.