بنشاب :  وزارة الصيد والبني التحتية البحرية و المينائية في تعميم أصدرتهقبل يوم عن تاريح استئناف نشاط الصيد البحري في موريتانيا.

وحدد الوزارة في التعميم الصادر عنها تواريخ استئناف انشطة الصيد على النحوي التالي؛

بنشاب : إن تاريخ العبيد والعبيد السابقين لا يمكن أن ينظر إليه بإنصاف ما لم تُشرك فيه ألوان العبودية، وآثارها المادية، ومخلفاتها، وشواهدها الحية.. لأن في ذلك حفظ للذاكرة الوطنية، وذكرى يتأملها العقلاء، وتبقى في عقول الأجيال حرزا من العودة إلى الوراء، ورسالة مفادها: هكذا كنا، وهكذا أصبحنا..

بنشاب: أعلنت وزارة الصيد والاقتصاد البحري، اليوم، في مذكرة رسمية موقعة من طرف الأمين العام للوزارة، أن توقيف نشاط صيد رأسيات الأرجل (مثل الأخطبوط والحبار) سيبدأ اعتبارًا من فاتح أكتوبر 2025، على امتداد المياه الوطنية الموريتانية.

بنشاب : ألزمت وزارة التربية وإصلاح النظام التعليمي جميع مؤسسات التعليم الخاص باحترام التاريخ المحدد لافتتاح السنة الدراسية 2025/2026، وهو يوم الاثنين 06 أكتوبر 2025.

بنشاب: أعلن امس الأربعاء عن ترقية نورة منت بيه إلى رتبة عقيد في الحرس الوطني، لتصبح بذلك أول امرأة في تاريخ موريتانيا تحصل على هذه الرتبة في هذا السلك العسكري. 

وتعد نورة منت بيه، وهي أخصائية أمراض المفاصل والروماتيزم، من أبرز ضباط الحرس الوطني؛ جمعت بين التميز الطبي والكفاءة العسكرية. 

بنشاب : تعتبر شنقيط مدينة أثرية تابعة لولاية آدرار، وهي مدينة تاريخية عرفت البلاد باسمها في العالم الإسلامي طوال قرون، وكان لها دور ديني وثقافي واقتصادي بارز على الطرق التجارية القديمة.

وتحتفظ اليوم بكنوز ثقافية عبر مكتباتها التي تضم مخطوطات نادرة.

التسمية والتاريخ:

بنشاب : في مثل هذا اليوم ....

بنشاب : لحظة تاريخية مفصلية في تاريخ المرافعات الخاصة جدا في موريتانيا جلسة المحاكمة مع الطود الشامخ مع الجبل الراسي العميد و ذ/ و الفقيه القانوني و أحد جهابذة القضاء في عالمنا العربي  محدو ولد إشدو في أنبل دفاع عرفته المحاكم الموريتانية .

بنشاب : انتقد النائب البرلماني المعارض محمد الأمين سيدي مولود، قرار رفع الحصانة البرلمانية عن زميله محمد بوي الشيخ محمد فاضل، مضيفا أن الجمعية الوطنية تعيش "يوما أسود في تاريخها".

جاء ذلك في جلسة للبرلمان هي أول جلسة يحضرها منذ طرد النائب محمد بوي ولد الشيخ محمد فاضل من حضور أربع جلسات برلمانية متتالية.

بنشاب : بعد ثمانية أشهر من ممارسة السلطة من طرف قادة انقلاب العاشر يوليو 1978، كان العجز باديا في مختلف الميادين التي أعلنت مبررا للانقلاب (الحرب، الاقتصاد، الديمقراطية) وكانت الصراعات الداخلية تتفاقم حتى داخل الجناح الواحد، فقرر رئيس اللجنة العسكرية للانقاذ الوطني المصطفي ولد محمد السالك يوم 20 مارس 1979 إلقاء حجر في البحيرة الراكدة عبر تعديل ميثاق