بنشاب : حين يكون الإنجاز الوحيد ( لنظام ما)  هو أنه اكتشف ما كان باديا للعيان ويراه أبسط المواطنين من فشل و فساد و تقصير ، وتمتلأ التصريحات الرسمية (من الرئاسة تارة و الحكومة تارة اخري و حتي الحزب) بالنقد و الامتعاض !! من دون معاقبة احد أو الإفصاح عن أنشطة و خطوات تصحيحية للوضع الراهن !!

بنشاب: بحث مستمر عن الوطن الضائع هو سبب انغماسنا الدائم في حضن القبيلة والجهة و دوراننا في فراغ التيه السحيق وملاحقة الأنساب المبهمة.

بنشاب : انتهت مأساة أرقت الدولة وأرقت الشعب، ليسدل ستارها على قتل ثلاثة من الإرهابيين وأسر الرابع، واستشهاد أحد أفراد الدرك، هو البطل الدده ولد عبدي الأمبودي(نسبة لامبود)، تغمده الله بواسع رحمته وألهم ذويه الصبر والسلوان، وشفى الله جرحى العملية.

بنشاب : كتب الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز على صفحته على الفيس بوك قبل قليل و بكل كبرياء و شموخ و صمود...

Chères/rs compatriotes,

بنشاب : قدم من أجل الوطن فأحبه الشعب، و ضحى لأجل الوطن و الشعب فاحترمه الجميع....

بنشاب : الوطن - الغيمة في مهب ريح عاتية،تسوقه بكل صلف الى مربعات الزبونية والطائفية حيث لا هناء لمن اكلته الشموس السواطع في ساحات البحث عن الوطن - الفكرة المجسدة خارج حدود مكاننا وخارج حدود زماننا فالمكان والزمان داخل اقفاص احتحاز الحالمين مجرد نذير يحرق كل فكرة نيرة ادخلتها الرغبة البريئة الى العقول وتبادلها الشعب الحالم في اذهانه وهَمً بتركيبها على

بنشاب : وجع الوطن ظلام يسري من القلب، غضب يستعر في الروح يلتهم الحلم الممدد على أسرة  العمر، يطفو كغيمة رماد تجوب مساحات الأمل فتتحول إلى خرابة عظيمة، يغمرها وحل الخيبة.. 

بنشاب : في حضن أعقاب الليل، أداعبُ مخيلتي بمعسول الأحلام قبل المنام ،.. لا أملك من الأسباب ما يجعلني أبالغ في إطالة أحلام اليقظة.. أعترف بأني مولعة بقياس مسافات الفواصل بين الأماني،.. لكن!،.. أيُسعدني زماني، فأبتدع أسبابًا تقنع الفقر بالرحيل عن أديم هذه الغبراء الغريبة الحبيبة.. بسلام.

سأحاول!

بنشاب : عرفت الأربع والعشرين ساعة الأخيرة تساقط كميات طفيفة من الأمطار على مناطق متفرقة من ولايات كوركول وآدرار وكيدي ماغه، وذلك على النحو التالي:

كوركول:

مقامه.......................02 مم

آدرار:

اطار.......................15 مم

عين اهل الطايع................03 مم

كيدي ماغه:

بنشاب : #كلمة حق.. عارضناه وسنعارضه..
#عزيز.. الرجل الذي لم نفهمه حتى رحل...
لم يكن عزيز (مشتاك) للرئاسة.. لأنه كان السبب في تولي أربعة رؤساء للرئاسة.. ولذلك لم يقمع ولم يكبل الحريات.. لأنه كان واثق من نفسه..