بنشاب: قال عدد من أصحاب الفنادق إنه رغم مضي 45 يومًا من مباريات كأس إفريقيا للشباب تحت 20 سنةCAN-U20في كل من مدينتي نواذيبو ونواكشوط لم يتسلموا اوقية واحدة تعويضا عن الخدمات التي قدموها اثناء لقاءات هذه البطولة
بنشاب: أفاد مصدر من داخل ما يعرف بلفيف دفاع الدولة في قضية ملف العشرية،إنهم يخشون أن يكون قد تم اقصاؤهم من اتعاب الدفاع المقدمة من طرف الخزينة العامة للدولة بصفتها الطرف المدني في القضية..
وحسب هؤلاء فإنهم توصلوا بمعلومات تفيد بأنه تم استثناء عدد منهم من تلك الاتعاب.
بنشاب: هل يكفي اتفاق ثلاثي بين وزارة التهذيب و مفوضية الأمن الغذائي و تآزر لتوفير (حساء، في الفطور، و أرز---- منيخ بحبات من آدلكان و اتشايش من التيشطار-----...)، لإنقاذ حياة 30 ألف طفل موريتاني يصابون بسوء التغذية الحاد سنويا، من المجاعة، و حسب معلومات رسمية من الجهات المختصة في البلاد...
الهذا الحد وصل نفوذ النافذين، و ظهر ضعف الدولة و الإدارة في وجه، سلطة المال و الجاه؟؟؟؟
أين سطوة و جبروت الدولة إلا في وجه بسطاء سلميين (نساء عزل و عجزة ضعاف) خرجوا يوما بعد ان فعلت بهم روائح المكبات و دخان حرائقها أيما فعل(لحويط لكصير) فكان التنكيل و القمع و السحل...؟؟؟
بنشاب: دق الخبير الاقتصادي الموريتاني المقيم في ابريطانيا يسلم فلالي دق ناقوس خطر ماسماه بفشل مشروع الدولة الموريتانية.
وأضاف ولد الفلالي أن التضخم يتزايد و الإنتاجية في تراجع، و ما بعد كورونا ينذر بفشل مشروع الدولة الموريتانية.
بنشاب : بعد أزمة الكتاب المدرسي و عجز الدولة عن توفيره في أكشاك المعهد التربوي الوطني ليكون في متناول المواطن الضعيف المنهك ماديا و اقتصاديا و عدم سيطرة مصالح وزارة التهذيب على بيعه في السوق السوداء و على مرأى و مسمع منها و بأثمان خيالية....
بنشاب : نبهت نائب كوبني فاطمة بنت اعل محمود أن المناطق الرعوية شرق البلاد تشهد نشوب حرائق ضخمة، تدمر بين الفينة والأخرى مساحات رعوية شاسعة، كان آخرها الحريق الذي اندلع في منطقة "أگرج أهل يباوه" التابع لبلدية مدبوگو.
بنشاب : بعد فشل مؤامرة "الرحيل" وضع التنظيم السري للمتآمرين على الوطن، خطة جديدة و أسند تنفيذها إلى جناحه من "حواريي" النظام السابق
كانت خطتهم تقضي بضرب النظام من الداخل، فتم وضع عدة سيناريوهات من أبرزها العمل على إقناع أو إجبار الرئيس المنصرف محمد ولد عبد العزيز للإستجابة للترشح لمأمورية ثالثة.
يعيش قطاع السياحة في موريتانيا أسوأ فتراته، بسبب تداعيات جائحة فيروس كورونا. وكانت الخاسر الأكبر في البلد من التدابير المحلية والدولية المرتبطة بالجائحة، فقد خلت الوجهات السياحية من الزوار ، والفنادق من الضيوف والمحال التجارية من زبائنها وتحولت الأماكن السياحية إلى أشباحٍ مخيفة وتم إلغاء أو تأجيل كل الفعاليات المرتبطة بالموسم السياحي.