بنشاب : لولا المناسبات ثم اتويتر و أنْ سمح القائمون على فعاليات زيارة روصو ( التاريخية ) له بالكلام ثم كانت ردة فعل أخلص المناصرين على إثني عشرة دقيقة من ( الكلام ) شروط التوبة من إقلاع وندم على ما فات وغيرها من شروط التوبة النصوح : لَمَا تأكدنا أن لنا رئيسا حيا يرزق ؛ فمن لا يجرؤ على تهنئة مواطنيه في المناسبات والأعياد ولو بخطاب قصير مسجل لا يعوّل ع

بنشاب:  قال الله تعالى"الآن حصحص الحق"

بنشاب: سيحتفلون بعيد مولد جدك محمد صلى الله عليه وسلم غدا وسيقيمون الولائم من مال الشعب الذي أنجزت له من المشاريع ما عجزت حكومات وأنظمة منذ الاستقلال عن إنجازه، سيرتدون أقنعة النفاق للدين و للشعب و للمجتمع الدولي الذي يتسولونه أكياس صدقات يدفعونها في ثقوب جوعهم السوداء منذ مغادرتك للسلطة… 

بنشاب : قال الله تعالى""ودخل معه السجن فتيان""... 

بنشاب:  قال الله تعالى""ثم بدا لهم من بعد ما رأو الآيات ليسجننه حتى حين""

بنشاب: أين المعارضة أو "المعاردة" التي كانت في زمن الرئيس السابق محمد  ولد عبد العزيز ملء السمع والبصر ، يوم  كان نصفها ناصحا  و نصفها الآخر ناطحا و صداميا ... حين كانت تحشد الجموع  في ساحة ابن عباس وترغي و تزبد عازفة على أوتار معاناة الفقراء والمحرومين ؟!.. فأين أقطاب معارضة الأمس؟.
" هل تحس منهم من أحد أو تسمع لهم ركزا "؟! .

لا يزال النظام في بحثه المستمر والدؤوب عن جريمة - أيا كان نوعها - تكون أساسا لملف الزعيم القائد محمد ولد عبد العزيز، ورغم انقضاء سنتين في هذا البحث العبثي، لم يتأكد سوى ملامح المؤامرة الدنيئة والخبيثة، ومن يديرها من المنافقين والمفسدين والمتملقين، ولَم يتأكد سوى نهب ثروات الوطن وتفشي الفساد وطلوع أسهم المفسدين، مما جعل الدولة في مأزق سياسي

بنشاب: قبل ست سنوات كنّا أيامها نجلد نظام الرئيس السابق ، لكنّنا لم نغتر يوما بمن كانوا يمتهنون دور المعارضة عبر أحزاب بالية من بقايا أحكام وحركات ومؤسسات تجارية بائدة ، الذين كنا ندرك تماما أنهم إنما يختطفون الفعل السياسي المعارض كرهينة مقابل منافع شخصية ..

قال تعالى: " وشهد شاهد من أهلها".. 

بنشاب: قال الله تعالى : "اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضا يخل لكم وجه أبيكم" !