بنشاب :كتبت الماجدة azize barnaoui تعليقا على منشور سابق لها و الظرف لم يختلف حتى الآن.....

يا ناطحين شُموخَ عِزٍّ قد علا @ وسما برَبْعِ المَجْدِ طُرٍّا واعْتَلى

لا تَمْتَطوا مَوْجَ الوِشَايَةِ هَكَذا @ فالحُرُّ يَأْبَى أَنْ - بِقَدْحٍ - يُرْسَلاَ

قَدْ يَحْمِلُ الأحْقادَ مَنْ رَامَ الخَنَا @ والنفسُ آمِرةٌ هواها إنْ خَلاَ 

لا تَنْتَعِشْ يا نافِخاً مِنْ كِيرِه @ فالحَرْبُ بالأفْكَارِ أرْقى مَوْئِلَا

بنشاب: Le bloquage de l’accès à Internet qui a plongé notre pays dans un silence numérique absolu, depuis trois jours, est une atteinte aux droits humains et à l’exercice de la liberté d’expression et d’opinion, c’est aussi une violation du droit à l’accès à l’information, sans parler de ses effets désastreux sur l’économie. 

بنشاب : مساء أمس، وأنا عائد إلى العاصمة مررت قبيل الغروب بثلاثة أشخاص أرغمهم رجال الدرك على الانبطاح وصوبوا أسلحتهم إلى ظهورهم بتركيز وتوتر ظاهرين، كان هذا عند منعطف انوعمرت (الكيلو متر 56 من العاصمة) ولثام أحد المستهدفين يغطي جزءا من اللافتة، بينما جرى دركي مع الطريق الفرعي وتبعته سيارة إلى شخص على بعد 200م تقريبا، والله أعلم بما جرى معه.

بنشاب :كتبت الماجدة azize barnaoui: 

لقد كانوا أوفياء لحيوان شاركهم مأكلهم ومشربهم و خاض معهم حروبهم ومعارك وجودهم، فحرصوا على ترقيته و تكريمه لجهوده التي قدم لهم في أوقات الشدة. 

بنشاب : كتب x Ould xy)Sidi Mohamed )

وتعجبني في ولد عبد العزيز اكطوعيْتُو

بنشاب : في سياق الفشل الأمني الذريع كتب العزيز
  Mohamed Mahmoud Bneijara 
مايلي :

بنشاب : بدأ الرئيس غزواني يدرك نهاية فترته السابحة في بحور من الفشل على الأصعدة.
بدأ فخامة الرئيس غزواني بملف "تعهداتي" وتعاطيناه جميعا بالفرح والسرور والإقبال، وسِيقَ له المنافقون والمتملقون، يشرحونه ويعربونه، ودبجت له ميزانيات استثنائية، لكنه - للأسف - تم اغتياله في المهد، ولعب اللاعبون والمفسدون بتلك الميزانيات.

لا يحق ولايليق برئيس الجمهورية قيادة الحملة الانتخابية لحزب "الأنصاف" أو "الأعشار "... لكن الواقع هو أن الرئيس وحكومته قررا النزول ميدانيا للاتصال بالتجمعات القبلية وممارسة حملة سابقة لأوانها بوسائل قذرة من أجل إحتواء أربع سنوات من ماكرو الفشل متعدد الأوجه..

بنشاب: ...آه يا سيدي...والله لو استقبلنا من أمرنا ما استدبرنا، ما كنا دعمناك، ولا أمعنَّا في دعمك، ولكن الغيب  علم استأثر به المولى عز وجل، فلا يطلع على غيبه إلا من ارتضى،وشاء له ذلك ...