كتب أحدهم (لن اذكر اسمه لانّي لا احبّ إهداء الشهرة لمن لا يستحقها. علماً انّ أكثر من يتشدقون بالذمّ والشتيمة نحو الضوء بمحاولة التسلّق من على كتفي وهم لا يعلمون انّ حصني اعلى من رؤوسهم)
بنشاب : إن ما يتعرض له القائد الباسل محمد ولد عبد العزيز من تنكيل وظلم، سيظل ظفرا آثما يعذب أوتار الضمير الوطني الجمعي، لهذا الشعب الوفي الكريم الشهم، كما سيبقى الصدى الكثيف لعاره عويل كمنجات كئيب يتردد لأزمنة طويلة في مداءات التاريخ.
بنشاب: أما كفانا ضعفا وهوانا، وإمعانا في مسلسلات المكائد وبناء مشاريع الوهم والإحباط؟
الرئيس #عزيز، مجرد مواطن أعزل، لا يمتلك غير الإرادة وحب الوطن والفكر الثاقب، فلكم كامل القدرة على سجنه وإهانته وحتى اغتياله، لكن لا تستطيعون تمرير ذلك بشكل حدث عارض، وقد يتجاوز ثمنه سقف التوقعات.
بنشاب : الأستاذ الجامعي الدكتور عبد الرحمن ولد أحمد طالب، داعم لبرنامج الرئيس محمد ولد الغزواني و منتسب لحزب الإنصاف، لكنه يعترض على همجية الاستهداف الذي يتعرض له فخامة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز،
الحقوقي الصوفي، كغاندي ، ابرز ((المقاومة السلبية )) فلم يحمل مسدسا و حتى لم يوزع فوكالا ولم يضرب احدا بعصا ولم يلق حجرا ، ولم يشترك فى مظاهرة او يحرض على التجمهر وكان يقف فى صف الموالاة المعارض للرئيس السابق....ومع ذلك فقد كان(( سيادة)) القانون بإنتظاره ليلقى به فى بئر الموت دون سبب وسبب لا تزال مجاهيل معادلته معلقة فى الهواء الملوث..
بنشاب :كتبت الماجدة عزيزة البرناوي...: ""في كل ذكرى من هذه المأمورية مأساة و موت و إهمال واغتيال أمل أو روح.. ألف فاجعة وفاجعة مرت علينا و النظام يُقلع بنا نحو القاع ..
رحم الله الشعب الموريتاني فقد سقطت غالبيته ضحايا انهيار جرف سحيق…!""
بنشاب : كتبت الماجدة أيقونة الحرف و عزيزة الأصل، Azize barnaou
**سبحان الله نفس النهج الرئيس ينتقد الأوضاع مساء أمس في روصو و التعهدات في رحم العدم تواصل حياتها الجنينية و المشاريع مشمعة بالعجز .. بهذا انتهت المأمورية!**
(2).JPG)
