بنشاب : يكفي الرئيس محمد ولد عبد العزيز فخرا وعزا، أن يكون حاضرا رغم السجن والغياب في نفوس الأحرار والشرفاء من أمتنا العربية والإسلامية وكل الشعوب الرافضة للهيمنة والاستعمار الغربي، وله أن يتيه فخرا بأن محاولات طمس أياديه البيضاء، يقيض الله لها خيرين من الوطن ومن خارجه يدافعون عنه ويستميتون في إطهار الحق، كلما أراد المنافقون أن يطفئوا نور الله والله
بنشاب : بررت الاتحادية الموريتانية للشطرنج نتائج المنتخب في بطولة إفريقيا للشباب المنظمة لأول مرة في نواكشوط بأن ممثلي موريتانيا لعبوا تحت الضغط المستمر من طرف بعض رواد وسائل التواصل الاجتماعي.
بنشاب : نقل الإمام المالكي الكبير أحمد الصاوي في حاشيته على تفسير الجلالين في قول الله تعالى فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلاَّ أَن قَالُواْ ٱقْتُلُوهُ أَوْ حَرِّقُوهُ فَأَنْجَاهُ ٱللَّهُ مِنَ ٱلنَّارِ إِنَّ فِي ذٰلِكَ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ نقل الحكمة البليغة التاليه : فإن النفس الخبيثة أبت أن لا تخرج من الدنيا حتى تسيء إلى من أحسن إليها !
بنشاب : وأخيرا، خرج علينا القاضي بحكم سياسي معلب وفق مقاس النظام، وضرب في الصميم، هبة القضاء وحياده وعدله، وسلك بالقضاء مسالك السياسة في أخبث وقفاتها وأخبث طرقها التصفوية والجهوية والقبلية والسياسية.
خرج علينا القاضي وهو يجر أذيال الخيبة والهزيمة، أمام أوضح الملفات في كل صفحة من صفحاته.
بنشاب : كتب الأستاذ الجامعي / عبد الرحمن أحمد طالب زروق، حينما تشيد في هذه البلاد أكبر أكاديمية للفساد برعاية مؤسسة القضاء للأسف .
كيف لعاقل أن يستوعب أن ملف العشرية تتم فيه تبرئة جميع الوزراء ورؤساء الحكومات فيما يدان شخص واحد إذا علمنا أن هذا الرجل تمت تبرئته من تهمة استغلال النفوذ والسلطة.
بنشاب : يجب أن نُسجل أن الرئيس السابق برّأته محكمة النظام المطيعة رغم المكائد والدسائس والغدر والمكر والعداوة والخصومة والحقد والخبث والحسد والإِحَنْ برّأته رغم أنفها من عشرِ تُهم وهي
1- الاختلاس
2- الرشوة
والأول والثاني لم تجرؤ حتى على اتهامه ولو جزافا بأحدهما
3- تبديد ممتلكات الدولة العقارية والنقدية