يلحّون عليّ بضرورة احترام "سرية" التحقيق الابتدائي وعدم التدوين حول أمور يعرفون سطحيتها، ولا يتورعون من نشر صور "السيارات" في العنابر وأثاث المنازل أو من إشاعة (اليوم) "حصيلة" الأرصدة البنكية التي يزعمون أنه تم التحفظ عليها في إطار التحقيق الجاري، تماما كما فعلوا (أمس) مع وثائق جزيرة التيدرة "المهداة"...