بنشاب : لا زال السكان في اقصى الشرق الموريتاني يستغيثون و تحديدا مناطق تابعة لمقاطعة باسكنو و البلديات المحاذية و التي تعتبر رعوية بامتياز و التي زادت بفضل غزارة الامطار هذه السنة بالبلاد و التي زادت من أمل المنمين و المزارعين رغم تقاعس الدولة الا أن الرياح جرت بما لا تشتهيه السفن، فاندلعت الحرائق و التي أتت على 80%من الاراضي حسب شهود عيان)، و التي لا زال مصدر اشتعالها مجهولا حتى الساعة...
و ان كانت أصابع الاتهام تشير الى أيادي خفية وراء تلك العملية و انها من تدبير اشخاص (عملاء التجار) من اجل بيع الاعلاف و ان كانت هناك حسب بعض الروايات تحقيقات تجري من اجل الكشف عن الملابسات العامة للقضية....