بنشاب : و تجلدي للشامتين أريهم <> أني لريب الدهر لا اتضعضع...
في مؤتمره الصحفي الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، كان اكثر من صريح و قد اتى على كل ما يجب، من استهداف اللجنة وتكوينها والاشخاص الذين تتكون منهم، الرئيس قال إنه يدافع عن نفسه وكل الوسائل القانونية تدعمه.
مؤتمر الرئيس السابق نوجزه في النقاط التالية:
محاولة الانقلاب على الرئيس في ذكرى الاستقلال الماضية أكذوبة واشاعات مغرضة...
حاربت الفساد لكن المفسدين الذين رفضتهم في حقبتي ورفضت صحبتهم، عادوا اليوم.
اليوم الدولة أنفقت ما يسمى بـ "اللجنة البرلمانية" وعلى المحامين الستين، مئات الملايين ..
زيادة رواتب النواب، تشغل مئات العاطلين
التسيير يعني ان نجتهد، قد نصيب وقد نخطئ لكن عن حسن نية...
عن ثروته اكد الرئيس السابق انها ليست من مال الدولة الموريتانية.
الرئيس ولد عبد العزيز اكد ان انجازات العشرية وارية ولا يمكن تجاهلها..
اللجنة البرلمانية همها الوحيد الانتقام وتصفية الحسابات .. لا أقل و لا أكثر...
ولد عبد العزيز لم نطرد السنوسي حتى اخذنا رأي المجلس الاسلامي الاعلى (الفقهاء) ومساعدة الدولة الليبية تم إيداعها بالبنك المركزي والقضية برمتها موثق بفيديو...
حصول كريمتي على بعض المناقصات كاي مواطن يقدم عرضا مناسبا، لها الحق فيه
سئل الرئيس عن ثقته في القضاء الموريتاني، أجاب: كاي مواطن وكرئيس سابق، نعم اثق فيه لكن حصلت خروقات مثل ما حصل معي في الايام الاخيرة.
الرئيس لن يتهم و لن ينزل الى مستويات نزل اليها غيره ولن يخرج من بلده، لأنه لا يخشى من اي شيئ...
هذا قليل من كثير، الشعب يعرف ولد عبد العزيز وولد عبد العزيز يحب بلده، والسياسة فيها الاخلاق ويجب ان لا ننسى، قول الرئيس ان وسائل التواصل توثق كل شيء، وما قيل محفوظ وفي متناول الجميع.