كشفت بعض المصادر، عن بروز بوادر عجز وزيرة الإسكان خديجة بنت بوكه عن إدارة القطاع الهام.
وقالت المصادر بحسب ماأوردت ميادين إن الوزيرة منذ توليها مسؤولية إدارة وزارة الإسكان والأزمات تتفاقم داخله، وسط عجز تام لها عن إيجاد تسوية لمشاكل النزاعات العقارية المتصاعدة والمداخلات بين القطع الأرضية التي تسببت فيها بؤرة الفساد داخل القطاع: وكالة التنمية الحضرية. بل إن الوزيرة لم تستطع مواجهة مافيا الفساد التي بسطت نفوذها أكثر داخل الوزارة، بسبب ضعف أداء الوزيرة وعدم قدرتها على إدارة الملفات بالطريقة المثلى.
الحضارة