بنشاب : في بث جديد له طالب الأستاذ إسلمو ولد خونا (القيادي في حزب الرباط الوطني)، الهيئات الحقوقية الوطنية و الدولية بتحمل مسؤولياتها في ما يتعرض له الرئيس السابق من اعتقال يتنافى و مواثيق حقوق الإنسان و السجناء الدولية و تهديد في صحته و التي أشار العديد من النشطاء المهتمين و المتابعين لقضيته و حتى من أسرته أنها في تدهور خطير و لا يبشر بخير و الذي يوحي بأن هناك أياد خفية تضمر الإنتقام من الرجل و كذا بسبب الظروف اللا إنسانية التي يوجد فيها حتى اللحظة بمعتقله (مدرسة الشرطة).