بنشاب : بعد نقل اللحوم بطريقة غير صحية و لا تخضع لمعايير السلامة الصحية ها هو توزيع الخبز و نقله يتم بنفس الطريقة ....

ألا يعتبر هذا استهتارا بصحة المواطن و سلامته من الأمراض خاصة الظروف المناخية و الطقس السيئ في أغلب الفصول عندنا...

أين مصالح الوزارة المختصة أين حماية المستهلك..... 

بنشاب : حين لا إنجاز و حين لا تقدم الحكومة أي مشروع مستقبلي غير المشاريع على الورق مقابل صرف المليارات في جيوب المتملقين و المطبلين على الهواء ....

لا بد من استحضار الذكرى و التدشين التاريخي لإبقاء و لو بصيص أمل في المستقبل عل و عسى..... 

بنشاب : تقترب ذكرى الإستقلال المجيدة و لو بصورة خجولة و لا كأن من يستشعر اللحظة، فقد تعود المواطن و قبل سنوات قليلة أن تبدأ المراسم و الإستعدادات و وضع اللبن للتدشينات 

بنشاب : من شيخ مسن و عالم رباني و فقيه و إمام مسجد يشهد لله بما رأى و أمام جمع من نظرائه و الساسة في سانحة وعي من الزمن و دون أي ضغط و لا ترهيب و لا ترغيب هي كلمة حق في حق رجل دولة حكم بما يرى أنه في مصلحة البلاد و العباد.....دينا و دنيا، من إرساء مبادئ العدل و الديمقراطية و المساوات و دعائم الوحدة....

بنشاب : ...لقبت ب"رىيس الفقراء" لأني قدمت الكثير للطبقات الأكثر فقرا في المجتمع، وقمت بتخطيط الأحياء العشوائية،  وزيادة الرواتب.

-هناك  بعض الأسر لم تكن تسدد فواتير الكهرباء، والماء، والهاتف،  منذ فترة الإستعمار،  حتى مجيئي للحكم، وكانت سيارات الدولة ( SG) يستخدمها الموظفون لإغراضهم الخاصة،  اوقفت كل ذلك.

بنشاب : سجل يا تاريخ، شئتم أم أبيتم، فقد مر من هنا كريم...فترك ما يذكر...!!! 

بنشاب : تابعوا الفيديو و مضمونه غياب الألوان من الكتاب المدرسي لبعض المستويات الدراسية...نعم عبارة عن نسخ للكتاب الأصلي بالأبيض و الأسود...من اجل البيع بالسوق السوداء و المهم ان يقتني التلميذ الكتاب فقط مع غياب المعايير التربوية من أساليب تساعد على تطوير ملكة الفهم و جذب انتباه التلميذ للرفع من مستوى العقل عنده حتى يتمكن من الإبداع...

بنشاب : قبل أسابيع  طالعتنا مصالح الحماية المدنية باستعراض جاهزيتها لمواجهة الحرائق وسرعة التدخل وسط مدونات التلميع ونخاسة القلم وهي شنشنة نعرفها من اخزم كزوال(..)! 
#هاكم حرائق مراعي باسكنو ووسائل أهلها البدائية في مواجهة السنة اللهب، في غياب تام لأي شكل من أشكال الدولة في القرن 21.

ببنشاب : يمر التاريخ و يمر الكرام و يبقى ما يذكر ...

بنشاب : ما ذنب هؤلاء التلاميذ، لماذا غبنهم من قبل القائمين على توزيع الثياب المخصصة للتلاميذ ......""المدرسة الجمهورية""....؟ أي مدرسة ؟؟؟