بنشاب : في بلد حباه الله بما حباه به من خيرات و أمن ، مواطنوه يصل بهم الحد إلى أن يفطروا في الشهر الكريم على شربة ماء.......

أين ما وعدتموهم به من سعادة لم يعودوا يهتمون بغير ما يسدون به الرمق من الجوع 

بنشاب : الرجل قالها صراحة فليقم من يريد علي حجة من أي مستوى كان من رئيس إلى غفير....

لقد أعلن تحدي الجميع.... و إلا حان للمهزلة و المسرحية أن تعلن نهايتها...  

الملف إنتقامي سياسي بحت و لا شيئ غير ذلك....أوقفوا المهزلة... 

بنشاب : حينما وقعت الدول المجاورة صديقة و شقيقة ضحية للإرهاب و حينما تمكن منها، و تغلغل و اتجه إلى موريتانيا فكانت المباغتة و كانت القوات الموريتانية لما تتكون بعد و لما تكن لها بعد خطط للتصدي فقتل و فجر، بل و تغلغل...

بنشاب : يوم انتهج النظام القوي تكوين جيش في أيام احتضاره و الذي استطاع رجل المرحلة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، التأسيس له و إنقاذه من موت محقق حين استبيحت الحمى و قتل الرجال تقتيلا و بدم بارد...خرج الرجل ليعيد تأسيس جيش قوي بعتاد عصري و آلة حديثة مكنته من تأمين العباد و البلاد و أصبح يحسب له الف حساب و استطاع أن يدحر الغزاة من متشددين إسلاميين

بنشاب:  أكد عمدة بلدية المداح بولاية آدرار عبدي ولد امحيحم سيطرة الأجهزة الأمنية وقوات من الجيش الموريتاني على أربعة عناصر تم رصدهم في سيارة مشبوهة في منطقة تبعد 35 كلم من عاصمة البلدية.

بنشاب: يوم كان التخطيط محكم و الإستراتيجيات مدروسة و المقاربات الأمنية حفاظا على امن المواطنين و ممتلكاتهم تؤتي أكلها.....

فيديو : د . محمد ولد حرمة الله في مقارنة لعهد العشرية بالأربع من المأمورية الحالية لولد الغزواني.....

حقائق في   الفيديو التالي....   

بنشاب : انعاش للذاكرة و يوم كانت الإنجازات الملموسة تعطي أكلها...نفعت و انتفع بها، و بقيت شاهدة على حقبة من تاريخ موريتنيا في عشرية رجل و حاكم قوي قفز بها شوطا رغم التثبيط و المطبات فكان الرجل المناسب في الوقت و المرحلة المناسبين....

بنشاب : خلف الحريق الذي شب مساء أمس في سوق سينكييم، خسائر في الممتلكات كبيرة جدا قدرها الملاك بالمليارات.....

فهل تلتفت الدولة فمنهم من يعيل أسرة و اثنتين و الدين و أخوات و حتى تغنيه عن الإنحراف و التسول.... 

بنشاب :