بنشاب : محفوظ تاريخا يوم كان هناك رجل يستحق أن يوصى به زعيما قدم ما استطاع لبلده و شعبه في وجه أعتى عواصف النسف التي أتت على أنظمة و غيرت خارطة العالم أمنيا و اقتصاديا و اجتماعيا...
يومها وقف الرئيس السابق بانيا و منجزا و وفيا لوعود قطعها على نفسه حين جعل قطار التنمية في موريتانيا يسير على السكة بثبات، و رغم المطبات، فحق أن يوصى به ... قائدا و زعيما.....
فماذا سيقول هؤلاء لأبنائهم اليوم و قد داسوا على كل قيم الوفاء و العهد و حفظ الجميل...
فالتاريخ قد كتب و سجل و حفظ.... !!!!!