بنشاب : لا منطق للفشل، عندما يفضله المسيرون على النجاح، ولا تفسير للعجز، حين يصبح نهجا يعمل نظام كامل على إنتاجه، وبالطبع لا فجر للعدالة، في ظل اغتيال السلطة لكل إنصاف نابض، وكيف يُنتظر الإنصاف من نظام يكرس التراتبية الاجتماعية عبر تتويج القبلية والجهوية على منصة الفعل السياسي في البلد؟!