
بنشاب : عجبًا لمن يكسو روايته أثوابَ المظلوميّة، ثم يطرح على الناس ظلالًا يعلم في قرارة نفسه أنها ليست من نور الحقيقة في شيء!
وكيف يجرؤ الولي الخليفة على تصوير ماضٍ ثقيلٍ كأنّه وسام رُفِع على صدره، وهو يدرك أن الأيّام لا تمنح الكرامة لمن نازعها حقَّ الأمة وسعى في غير سبيلها؟









