بنشاب : السؤال الرابع: حول "قرينة الثراء" والمادة 16 من قانون مكافحة الفساد!
من عجائب هذه "القضية" تطابق "بينات" "دفاع الدولة" و"قضاء" الدولة، بحيث نحار في تمييز الأصل من الفرع.. ومن يوحي إلى من! وهل الدجاجة سبقت البيضة أم البيضة سبقت الدجاجة؟
انظروا وتدبروا توارد وتواتر "حجج" الطرفين!
يقول "دفاع الدولة":
بنشاب : لقد تابعت باهتمام بالغ وقائع المؤتمر الصحفي الذي عقده نقيب المحامين باسم دفاع "الطرف المدني" في مكتبه، ردا على مؤتمرنا الأخير، وبغية "إنارة الرأي العام حتى تكون القضية نورا على علم ما فيها أي غبار" حسب تعبيره. وأود أن ألخص أهم ملاحظاتي حول الموضوع في أسئلة حائرة لم تجد جوابا بعدُ!