بنشاب : من باب الصدق لم أشعر أنني انتمي إلى أي دولة ذات سيادة إلى حين قدوم الرئيس عزيز
مع أنني لم أستفد منه ولا من عشريته قدر دانق
ولكن مصلحة الوطن فوق الجميع
بنشاب : حُقّ للشباب والنساء وحتى الشيب أن يحلموا حلما واحدا وأن يراود اليقظان منهم ومنا قبل النائم : هو عبور حائط المكسيك مهما كان الثمن وأيا كانت التضحيات وبأي طريقه وكيفما كان الحال والمآل ؛ فلقد استبدل النظام في خمس عجاف الجهة بالسلطة ، والقرابة بالكفاءة ، والتملق بالأخلاق ، والولاء بالأهلية ، والوطنية بالرمزيه !!
بنشاب: كانت شهادة بعد سنوات ...فكانت للتاريخ الناصع البياض، برأتكم المحكمة لتشهدوا على مرحلة أنتم محاسبها...الصيرفي....فعلا """و من يكتمها فإنه آثم قلبه""" صدق الله العظيم...