بنشاب : ….وصلني إشعار بقبول نصين شعريين قرأتهما في برنامج المجلة الثقافية للمشاركة في أمسية شعرية ينظمها المركز الثقافي العربي السوري بانواكشوط…
أحد النصوص سماه المرحوم كابر هاشم ملحمة فلسطين…
فاجأني أن ضيف المنصة الثاني هو أستاذي فاضل ضياء الدين…
بنشاب : ما بها الأغنية؟،.. حتى ولو خرجت على النسق المعهود لصاحبتها فهي جميلة من صنفها، الذي هو أغاني المهرجانات،.. أغاني المهرجانات عادة إيقاعية حركية وبأي كلام خفيف نصف موزون،.. الطرب المعتق لا يصلح لجموع لا يجمعها إلا فُضول الفُرجة.
ثم إنَّ عُليّه تُمتع في كل أحوالها..
بنشاب : لا تغتروا أيها المتملقون نواذيبو عصية و ستبقى عصية على من يريد استغلال كبريائها و بسيطة حد الطيبة المفرطة لمن احترمها و قدر ساكنتها و أنجز لها.... لا تعبثوا مع هذه الساكنة فلطالما بقيت قلعة معارضة لكل متملق و عديم وطنية و لكنها قريبة و ذات عهد لمن قدم لها و أنجز..
بنشاب : من يحملون احقاد شخصية على الرئيس السابق وهم كثر نجحوا في التطاول عليه في القصر والأسر لكنهم لم يتمكنوا حتى اللحظة من تحطيم صورته كرجل دولة شجاع قل نظيره في هذه البلاد