بنشاب : ألم أقل لكم إن هذا الملف عمل غير صالح! ولا علاقة له بمحاربة الفساد، ولا بالقانون والعدل، وقد ولد ميتا؟!
والآن حصحص الحق! إنهم يحاكمون الرئيس محمد ولد عبد العزيز على منجزاته الوطنية! ويتجلى ذلك فيما يلي:
بنشاب : ما قيمة الصُحبة والصداقة و الاخلاق والقيم إن لم تمنح لمن يدعيها تسجيل موقف ايجابي في آخر حياته وقد انصرمت من العمر سنين كان فيها الصديق تحت ظل رفيق دربه .
لا مبرر في دولة في آخر سلم العالم الثالث يَمْنَع ساعي بريدِِ فيها فما بالك بأعلى هرمها و حامي دستورها و منظم سير مؤسساتها .
بنشاب: المتغزونون يثمنون وصول هذه الرافعة لميناء انواكشوط ويقولون انها ستقلص وقت تفريغ السفن من عشرة ايام ليومين
الشركة التي جلبت هذه الرافعة هي نفسها الشركة التي روجوا بأن القائد محمد ولد عبد العزيز جلبها بإتفاقية وصفوها بالفساد وشملها ملف التحقيق ثم أخرجت منه بعدما تبينت فائدتها للإقتصاد