بنشاب: بعد عامين كاملين توقفت فيهما عجلة التنمية و البناء ، لتتفرغ الدولة بقضّها و قضيضها ، بأجهزتها الامنية و مخابراتها و مخبريها ، بأغلبيتها و "معارضتها" و أباطرة المال فيها يساندهم ظهير من إعلام الحواضر و شذاذ الآفاق ، في محاولة دنيئة و رخيصة لإلصاق تهمة الفساد بالرئيس السابق ، انتجت سيلا من الإشاعات الكاذبة التي تهاوت الواحدة تلو الأخرى ، من صناد