بنشاب: مدينة أكجوجت التي حباهبا الله بما حباها به من خيرات نهلت منها شركات أجنبية و أخرى وطنية و امتلأت منها خزائن الدولة و استفاد منها كذلك أناس من خارج حيزها الجغرافي و حاضنتها الإجتماعية التقليدية...و هي تسرح و تمرح كواجهة لجهة ولاية إينشيري في وحل السموم و الأوشاخ و القمامة....

بنشاب: ولاية تعد باقتصادها العمود الفقري لبلد بكامله و في القرن ال21 ترزح تحت نير التهميش و الغبن و تعيش العطش و الظلام الدامس، و انعدام الأمن و الصحة....

بكل بساطة واجهة لما تعيشه ولايات الشمال التي تتربع على عرش الإقتصاد الوطني: حديد/ذهب/نحاس/ بحيرات عذبة(بنشاب، بولنوار)/سمك/واحات نخيل.....

بنشاب : للمرة الرابعة و في أقل من شهر يقع حادث مميت وضح النهار بطله شاب متهور يقود سيارة حديثة و غالبا ما يكون بسبب السرعة الزائدة و فقدان السيطرة....

الحادث الجديد وقع اليوم عندما دخل شاب يافع لم يتجاوز سن البلوغ القانوني يقود سيارة تويوتا "طاش2018"  في واجهة منزل بتيارت و ذلك بعدما فقد السيطرة عليها..