بنشاب : إن في بعض ما صرح به معالي الوزير الأول في بداية ردوده على بعض نواب الجمعية الوطنية حول عمل "لجنة التحقيق البرلمانية" تجاوزات خطيرة وتغولا على القضاء يجب استنكارها والرد عليها؛ وهذه بعض ردودنا: 

 بنشاب:                                 {الذين يبلغون رسالات الله ويخشونه ولا يخشون أحدا إلا الله، وكفى بالله حسيبا} (الأحزاب 39)

                                                                     وللمحامين فيهم إسوة حسنة!

خامسا: في الطرف المدني، وحجم الضرر، ورشوة المشتبه فيهم!

بنشاب: و يستمر الإستهداف و من نوع آخر و بطريقة أخرى و اختصاصات تحوم حولها الشبهات من مخالفات قانونية ، اذ كيف يتم عزل محام من طرف رئيس البرلمان و تحت اي بند قانوني او دستوري يخول هذا الاختصاص؟؟؟

بنشاب : اليوم وفي ظل تداعيات أزمة الگرگرات أنتهز الفرصة بالبوح لكم بإعجابي بجانب مهم من شخصية هذا الرجل الذي حكمنا عشرا، وجزء أهم من مواقفه، فيما يتعلق منها بالوطن وسيادته وحوزته الترابية.،مستشهدا بمعلومات ربما لا يعرفها الكثيرون من الصف الأول في الدولة، ولا حتى الصحافة، وأتحمل كامل المسؤولية عنها، ومن لديه ماينفيها يمكنه تقديمه..

بنشاب : ما إن وطأت قدماه ارض وطنه حتى استدعته الشرطة الاقتصادية، انه بدر نجل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بعد وصوله الليلة البارحة إلى أرض الوطن قادما من اسبانيا، لينضاف بذلك رقم جديد الى لائحة المستهدفين من اسرة  و حاضنة الرئيس السابق و مناصريه..

بنشاب : و تتوالى المبادرات الداعمة و المؤيدة للرئيس السابق ولد عبد العزيز بالخارج فبعد مبادرة تأييد و تضامن من آمريكا و ليبيا جاء دور جاليتنا باوروبا لرد الجميل لرئيس اعتبروه قدم ما لم يقدمه اسلافه من الرؤساء خدمة لبلده و شعبه...