بنشاب : عن أساليب إحتقار النظام لشعبه و الدوس على المثل العليا لقيم الديمقراطية و الإنصاف الحقيقي و عن مثال حي على ذلك علقت الماجدة عزيزة البرناوي بالتدوينة  التالية:

"متى أمتلك الرئيس ولد الغزواني الوطن، حتى يتم اختزال مختلف مكونات الشعب، في موالاته  المنتسبة لحزب سياسي معين؟؟! 

بنشاب : السحل و التنكيل و التجويع والتجهيل و نهب الثروات و الظلم ضربات بسوط الدكتاتورية تستحقها الشعوب التي تتخذ من مأساتها مناسبة للتنكيت و النقاشات البكماء العقيمة، و فرصة لتصفية الحسابات الشخصية و استثمار المصالح الفردية على حساب الوطن والشعب و كينونة الأمة، والانصياع _بعد فرقعات  رفض صوتية فارغة_ لقرارات الجلاد و تحكم السجان,  بل واستقباله في جول

بنشاب : قبل أيام أصدرت جبهة التغيير بيان تناول بالتفصيل الوضع الحالي و المزري و الذي تعيشه البلادفي ظل تخبط نظام دأب على تسويق الأوهام بواسطة معارضة و موالاة كالدمى المتحركة تبارك إنجازات لا توجد إلا في مخيلتها الهرمة....

بيان 

بنشاب : كنتَ صريحا و واضحا وجريئا محبا لوطنك وشعبك لذلك تستحق محاكمة علنية عبر الأثير كما يستحق الشعب متابعة الاحداث والوقائع دون وسيط حتى يعرف من الخبيث و من "الطيب" 
موريتانيا تريد متابعة محاكمة قائدها الأسير....

بنشاب : هَمُّ يِسْتَعْگَدْ ذاكْ و ذاكْ == و أمْعاكْ إٍمَنْجَطْ لخلطْ هَاكْ
بأطْرگْ ماهِ من مستواكْ، == انت مستواكْ أبْيَمُّ..
يَعْرَفْ حَدْ امْحَاذيهْ ادْرَاكْ == و يَعْرَفْ ذَاكْ الْمَاهْ امْخَمُّ 
عَنُّو لَرَاژْ اعْنَادْ امْعَاكْ == مَكْبُوبَ  صَدْگتْ بَعْدْ امُّ
يَعَزيزْ اتْواطَ عَفَاكْ == و اتْگدْ، اتواطيك اخْلمُّ

بنشاب : يقال في موروثنا الشعبي إن "لحم الرقبة مأكول ومذموم في نفس الوقت" ولإنْ كان لحم الرقبة بالفعل يُصنّفه المختصون بأنه من صنف "اسلاليخ" رديئ الجودة والمذاق، فإنّ المثل الشعبي يأخذ على من أصاب منه أنْ يعيبه! 

بنشاب : 

بنشاب: رغم اقتناء الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لأسطول جوي متكامل من الطائرات المجهزة، وذلك بعد إفلاس الشركة الوطنية للطيران قبل ذلك، و تجهيزه للقوات المسلحة بالعتاد و السيارات و شتى الوسائل المتطورة، ودحره للجماعات الإرهابية خارج الحدود الموريتانية حيث كان يذبح جنودنا في عقر ثكناتهم، ظلت المعارضة مستعرة تلظى طوال فترة حكمه تجوب جموعها شوارع العو

بنشاب: الشعب يريد ؛

بنشاب :‏‎قال الله تعالى وإن عدتم عدنا وقال يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود ؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم أدّ الأمانة إلى من ائتمنك ولا تخن من خانك !