بنشاب : في وقت ينشغل المجتمع المدني ولجنة الطوارئ في الاستحواذ على الصدقات المقدمة للمنكوبين واقتطاعها دونهم والتي لاتتعدى 15000أوقية قديمة ، يعمل الأخ عبد الله العتيق بجد وعمل حثيث من أجل إغاثة المنكوبين مع فرق الحماية المدنية من أجل شفط المياه عن الأحياء المنكوبة ...

بنشاب : مثال آخر على غياب الإدارة و المنتخبون و تهميش المواطن و غبن مناطق من شمال البلاد خاصة في النزر القليل الذي تقدمه الدولة (الحش) الأعلاف...

مواطنون يشكون غياب الخدمات من ماء و كهرباء و ما ينفع و يمكث في الأرض...

بنشاب: من أجل استمرار مشاهد البؤس هذه ماعليكم سوى  التشبث (برئيس)جاء ليشبع بعد جوع ويأخذ نصيبه من غنيمة الوطن 
يزرع البؤس على الوجوه كما فعل رفاقه منذ عقود

بنشاب: ما الذي يمكن أن يكون دفع هؤلاء الى الخروج في الحر الشديد لتلقي القمع و الضرب و هم يطالبون بإطلاق الرجل الذي انتشلهم من براثن الجهل و الفقر و وفر لهم عيشا كريما و أطلق المشاريع من أجل الرفع من مستوى الحالة العامة للبلد و أهل البلد....

بنشاب: ولاية تعد باقتصادها العمود الفقري لبلد بكامله و في القرن ال21 ترزح تحت نير التهميش و الغبن و تعيش العطش و الظلام الدامس، و انعدام الأمن و الصحة....

بكل بساطة واجهة لما تعيشه ولايات الشمال التي تتربع على عرش الإقتصاد الوطني: حديد/ذهب/نحاس/ بحيرات عذبة(بنشاب، بولنوار)/سمك/واحات نخيل.....

بنشاب : هل يرى عمل صندوق دعم الصحافة  النور؟ هل يتغير العطاء بتغير الاشخاص؟ لا بد من الانصاف و لا بد من اشراك الجميع دون تمييز لا محاسبة على خط التحرير و لا على اساس آخر...لا بد من الشفافية و التسيير المحكم بعيدا عن النظرة و المصالح الضيقة.    

بنشاب : اتخذوا موقفا رافضا للمأموريات، و دعموا ترشيح ولد الغزواني بأمر من الرئيس السابق ولد عبد العزيز له، و نجح في ولايتهم بنسبة 83% من اصوات الناخبين بالولاية...

فما كان جزاؤهم؟؟؟ 

كان حظهم من الانجازات لا يساوي مستوى الدعم و لا تطلعات الساكنة..، 

بنشاب/ : تعتبر الشركات العاملة في مجال التنقيب عن المعادن أو استغلال مناجمها من اكثر الشركات استهتارا بحقوق العمال و وحشية في التعامل معهم وتأتى شركة معادن اكجوجت mcm  في مقدمة تلك الشركات في تعاملها مع الساكنة المحلية  و العمال على حد سوى ومن آخر فضائح تلك الشركة البائسة ما فعلته  بالمواطنين والبيئة بالتعاون مع السلطات الإدارية  والمنتخين والوجهاء م