تروج جهات إعلامية عدة منذ بعض الوقت لفرضية أن الحزب البديل للنظام هو حزب الإصلاح وتنطلق هذه الفرضية من بعض التصريحات منسوبة لقيادات في الحزب البديل وتدعمها صلة قربى برأس النظام القائم ، وقد عززت ترشحات الحزب للاستحقاقات القادمة هذه الفرضية فحزب الإصلاح من اكبر الأحزاب اللاقطة للمتساقطين عن حزب الإنصاف الحاكم وقد ذهب البعض إلى أن تعمد هيأة ترشيح الحز