بين هذه و تلك، موريتانيا اليوم و الواقع الذي وضع الناس فيه مثل هؤلاء...الذين شبعوا حد التخمة، و نسوا أنهم مسؤولون عن حقوق مثل هؤلاء البؤساء البسطاء و الذين لم ينالوا منهم سوى التملق، فكيف يثق أحد في مسؤول من هؤلاء لا هم له سوى بطنه و جيبه.... و محيطه... أما آخر هم عندهم فهو موريتانيا و شعبها...
و لكم باقي التعليق....