الخلفية الزرقاء الداكنة (كستارة مصور في بوحديدة في بداية التسعينات) و"ظِل الرئيس" المنعكس على الجدار ؛ والمِسند الخشبي أمامه ؛ تفاصيلٌ بَصرية رديئة جدا ؛ تكفي للحكم على أي إقلاع بالفشل.
إن مؤسسة الرئاسة التي فشلت في تسويق صورة الرئيس ، لن تستطيع تسويق خطاب فضفاض بعيد من الواقع ومثيرٍ للضحك والبكاء
ما زال أمام هؤلاء الكثير ..
المدون/ خالد عبد الودود