بنشاب: تشهد مناطق عدة من موريتانيا موجة عطش حادة تهدد حياة الناس والماشية.
وتتفاقم معاناة سكان الريف في هذه الفترة الزمنية بسبب العطش مع الارتفاع الملحوظ لدرجات الحرارة، وندرة الأمطار، فضلا عن آثار جائحة “كوفيد19”.
ويبدو الوضع في غالبية المناطق غير مطمئن إذ بدت الآبار تجف والحرارة تزداد، وحال السكان يغني عن سؤالهم.
ويؤمل سكان الأرياف أن تلتفت عليهم الدولة وتقلص من حجم المعاناة من خلال حفر آبار ارتوازية، وتوفير وسائل لضمان البقاء في ظل تحدي يطرحه واقع لا يمكن أن يستمر بدون ماء.
الريادة