بنشاب : كتب عمدة عين أهل الطايع محمد ولد شينون ما نصه :
عند عنه باحت
لم يعد المنطق ولا العقل يقبل أن نبقى وللعام الثاني تواليا نتفرج على هاذه الكميات الهائلة التي تم حصرها في هاذا لسد ( سد سكليل ) وهي تتبخر في ظل الحاجة الماسة لها في شتى المجالات ( الزراعة ، مياه الشرب ، الطاقة ، زراعة الأسماك …..الخ ) ) .
واذا سلمنا بأن العام الماضي كان عاما استثنائيا فقد جاء هاذ العام ولله الحمد مبشرا وقد امتلأ السد مرة أخرى لتعود التساؤلات ذاتها الى الأذهان
لماذا انشئ السد ؟ وليس الجواب لتغذية البحيرة الجوفية فذاك جواب بدائي لم يعد حلما .
ماذا ننتظر البلورة رؤية واضحة نستطيع من خلالها استغلال هاذه المنشأة الهامة لخلق تنمية محلية تلبي طموحات ساكنة انتظرتها لسنوات .؟