بنشاب : حتى الآن و رغم الجهود المضنية التي تبذلها النيابة العامة و المحكمة المختصة و الطرف المدني
سبيلا للوصول إلى اي شيء, #يشدحون له طبول إدانة #الرئيس_السابق او يلوون عليه
إلا أنهم فشلوا جميعهم, حتى وهم يستجلبون شهودهم #المنخلعين, و يسوقونهم تحت سياط الترهيب و الترغيب
دونما علم لهيئة الدفاع, التي لم تمكن يوما من ملفات موكلها, و لم تشرك بخبر عن الشهود عليه .
حتى الآن, حضر اربعة شهود في تلك المهزلة الضعيفة هم المحترمون :
با عثمان و سلمان ابراهيم, و احمد بكرن و بهاي غده .
تمسكوا جميعهم بالمصطلح الصبياني #ماني_امجاوب , كلما #حففرهم دفاع الرئيس السابق .
و أسقط على رؤسهم الملآ ب......
أسئلة االكشف و الإستدلال و ترويض الشهادة #غير_اليقينية .
الغريب ان اولئك الشهود, يسألون رئيس المحكمة يكانهم #ايجاوبو_ولل_ما .
و الأغرب ان ذلك المحترم, يوجههم ضمنيا دونما خجل, بالقول : #لا_اتجاوبو
بل يدعمهم على التمسك بذلك المصطلح الفاجر, في حق تبيان العدالة
و كأن العاقبة لمن #كتم الشهادة .
حقيقة لا يعرف #الأشيب ابجديات التقاضي, ولا علم له بما يجب أن تكون عليه
محاكمة ظالمة #لرجل_مظلوم
لكنه على يقين من ان اي قاض مبجل, يجب ان يكون #مكسم_فارس بين المتخاصمين
و ان ينحاز للمواد القانونية الصريحة, بدل تعليقها بخيط #تفراق_الوقت
او يعمد إلى #خبط_الماء في وجه كل حق
و هو الفعل, الذي أثبتته كل الوقائع في تلك المحاكمة #العبثية التي #يكمبر فيها الطرف المدني للنيابة العامة
و #يغلظ_لها_فتلة عنادها , و تحمي فيها المحكمة شهودا, متهمون في ذات الملف لولا انكنم تفندون
إن ما يحدث اليوم من خروقات متعمدة, ضد #دفاع_الرئيس_السابق
في محاكمة #اكذوبة مكافحة الفساد
لا يمكن ان يكون بحق #المرآة_العاكسة, لدولة مازال دأبها, التشدق بكل صفاقة بقيم الإنصاف .
بل إنه مجرد فصل باهت, من إمتهان العدالة و القضاء, و تمييع فاضح للحقيقة
و رجوع مبكي إلى نقطة الصفر المعدومة
غير ان ذلك, لن يوقف بارقات النصر, التي تلوح في الأفق القريب
مهما تناصر الظلاميون و مهما تعاطو من #تمادي_الكدحان
و ما النصر إلا صبر ساعة
#أنا