كتب أحدهم (لن اذكر اسمه لانّي لا احبّ إهداء الشهرة لمن لا يستحقها. علماً انّ أكثر من يتشدقون بالذمّ والشتيمة نحو الضوء بمحاولة التسلّق من على كتفي وهم لا يعلمون انّ حصني اعلى من رؤوسهم)
ذكَر الأخ وفي منصّة إخبارية، وبجمل تتأرجح بين الرسالة والإنشاء بعيداً عن مستوى "المقالة"، وتعليقاً على النصّ الذي نشرته حول "التكنولوجيا"، ما حلّله اني "لا استطيع الخروج من الشكليات الخ…وأنّي ادخلت موكلي في ورطة وراح يذمّ بموكلي وفريق دفاعه ومنسّقه الأستاذ المحامي المخضرم والاديب النضالي الوطني الكبير والشاعر المُرهف د محمد ولد اشيدو، وبي.
يبدو انّنا أمام استهداف "شكلي" سطحي ممنهج بعد ضعف خصومنا باثبات حججهم القانونية ودخولهم هم في ورطة يصعب عليهم الخروج منها ، هذا وما زلنا دون الأساس في المحاكمة.
وصراحة، لا ادري لماذا وقف وتوقف ذهن الأخ عند "شكلياتي" ونصوصي الخاصة بتجربتي في هذه المحاكمة، وتعامى عن تصاريحي القانونية ومقالاتي ومرافعاتي القانونية ؟!
ألأنّه يجهل القانون؟ أم لأنّه وفي عقله الباطني يعشق الشكليات؟!؟
بالمناسبة ، أخبروه أنّي أيضاً خبيرة علم نفس.
#سندريللا_مرهج 2022/02/19