بنشاب : مهلا سيدي الوزير ...
المؤكد حتى الآن أن التحلل من الهوية الثقافية مسألة اختيارية لكل من هب ودب ..
اعتبار ارتداء الدراعة في القسم معيقا للعملية التربوية والبحث عن بدائل هو الحل السحري ليس إلا "تطماس الغركان"
-توفر الكتاب أولى من منع الدراعة في القسم ،
-توفير المساطر والطباشير والمناهج أولى من منع الدراعة داخل الأقسام،
-تعميم الزي الموحد ومراجعة صفقته أولى من منع الدراعة في الأقسام،
-الالتزامات المالية فيما يخص التقدمات والمتراكمة منذ ثمان سنوات أولى من منع الدراعة في الأقسام،
-السيطرة على ضبط تسيير الموارد البشرية بشكل صارم ودقيق وإيجاد خريطة مدرسية واضحة أولى من منع الدراعة داخل الأقسام،
-التفكير في مواصلة برامج التكوين المستمر وتأطير الطواقم التربوية أولى من منع الدراعة داخل الأقسام ..
-وأخيرا استئذان المدرس قبل الدخول وإجلاله أمام تلاميذه ومن ثم الإنفراد به لتسديد الملحوظات أيا كانت أولى من الاستفزاز والعتب والازدراء أمام الطلبة والطواقم التربوية فرسولنا العظيم عليه الصلاة والسلام جاء ليتمم لنا مكارم الأخلاق ولنتأسى به ..
إن التركيز على الشكل للإلهاء وتجاهل المضمون لوعورة طريقه والمتواصل منذ وصول الإدارة الجديدة لن يغفره الشعب ولا التاريخ وهو حرق لمن بقي متشبثا بالحياة تحت ركام سنين عجاف خلت..