بنشاب : شخصياً.. عندما تطلب مني الشرطة الاعتراف بجريمة لم اقترفها سأقوم بذلك رافعًا الرأس، كذلك حين تأمرني الدرك أو الحرس بالاعتذار عن خطأ لم أرتكبه سأفعل دون تردّد..
نفس الطاعة العمياء سأفعلها حين أكون بين يدي عصابة مسلحة في زاوية مظلمة في زقاق من أزقة دار النعيم أو السبخة..
ببساطة عندما يصرح العميد المحامي محمذن ولد الشدو بأن الشرطة تضع التعليمات فوق القانون يكون من الحكمة التريث قبل إلقاء النفس في التهلكة..
الحل في هبة شعبية موحدة، وليس في شجاعة فردية متهوّرة..
والبركة في مدوني الخارج..
#مقارنات_جريئة
المفسد ابراهيم جبريل.