بنشاب : حينما تمنع الدولة اهم قادتها المتهم من كل حقوقه وتحرمه من العلاج وفق رغبته
وتخنق حرية كل من يخالفها الرآي وتصدر البيانات الكاذبة ، فعن أي احترام للقانون تتحدث وعن أي خطوط حمراء تصف وعن أي شعار للجمهورية تعترف .
دولة المؤسسات تحاصرها شرائع القبائل والاعراق والجهات وكل الفاشلين والمفسدين والمشعوذين حتى غدت سجونها اكرم واعظم واشهم من قصورها ومؤسساتها وايامها المغبرة ولياليها الحمراء ووجوه عصابتها الصفراء والخضراء .
حفظ الله القائد المغدور والرئيس المعتقل ظلما وانتقاما واستهزاء بعواطف كل الاحرار...