بنشاب: : لو لم يجد هؤلاء الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لاخترعوه لتحميله مسؤولية تقصيرهم، وإجرامهم في حق الموريتانيين
- ألم يكن نصف مأمورية كافيا لتغيير تركة ولد عبد العزيز في هذا المجال كما غيرت في مجالات أخرى ولو للأسوء (تشريع الفساد بتعديل مدونة الصفقات).
- ألم يكن بإمكان الرئيس محمد ولد الغزواني، وقد تم تداول قضية هذه الأخت - رحمها الله تعالى - على فيسبوك، أن يأمر بتحمل تكاليف علاجها، كما فعل مع شخصيات نافذة، ورجال سياسة وأدب وغيرهم..
حتى حقها وحقنا في كشف تقصيرهم يريدون منعه، برمي المسؤولية على غيرهم، أي التأكيد أنهم "غير مسؤولين"، ثم بسن القوانين لاحتكار فضاء التعبير للتطبيل وتعداد إنجازات "غير مرئية" و"مكرمات" و"هبات" تتم بظلم وتمييز ومحسوبية
لطف الله بهذا الشعب الذي تعاورته السهام، فتكسرت النصال على النصال، وتلاقت عليه حلقات المصائب