بنشاب : إذا فهمنا أن القضية الفلسطينية، لا يمكن أن تحل نيابة عن الفلسطينيين وعن الأقطار العربية، وبالخصوص دول الجوار، فهمنا ببساطة أنه واهم من ينتظر من الجمهورية الإيرانية تحَمّلها والزج بنفسها في معركة، تعرف من يرعاها ومن يحميها، ولكن لا يمنعها ذلك من ممارسة دورها الإقليمي ورعاية مصالحها، وفي مقدمة هذه المصالح دعم القضية الفلسطينية، كما فعلت بالماضي