ما إن أقامت الجهة المعنية بإنشاء جسر الأحلام (مادريد) حائط الفصل بين الأغنياء وما وراء مادريد حتى وقع بفعل أول زوبعة رملية من آروافَ نواكشوط التي تجتاح المدينة منذ يومين.
فهل هي الدلالة الأولى على أتفلفيشْ الذي قال غزواني إنه ياللّ إوكَفْ .. لكن أحدا لم بكترث للطلب، تماماً كما جرى مع تصريحات سابقة منسوبة له عن عدم رضاه عن الأداء الحكومي!.