بنشاب. نت : كان ذلك القرار الأعرج من مدينة (ازويرات) الدكناء، اليوم قائظ تشتد فيه ريحُ السّموم الممزوجة بغبار الفولاذ الأسود، وسط أصوات رُحى ذهبٍ لا تتوقف قادمة من خلف غيوم (الطينطانه) الغربية، جلست وحدي، اتخذت قراري وحدي..