بنشاب : سجلت موريتانيا 54 حالة وفاة نتيجة تفشّي مرضي حمى الوادي المتصدع والدفتيريا، حسب ما أعلنت منظمة الصحة العالمية.

وأوضحت المنظمة أن حمى الوادي المتصدع أودت بحياة 15 شخصاً من بين 53 حالة، بينما أسفرت الدفتيريا عن وفاة 39 شخصاً من أصل 1,041 إصابة.

بنشاب : أفادت منظمة الصحة العالمية بأن موريتانيا سجلت  46 حالة إصابة بحمى الوادي المتصدع، من بينها  14 حالة وفاة، وذلك خلال الفترة ما بين شهري سبتمبر وأكتوبر المنصرمين.

بنشاب : أعلنت وزارة التنمية الحيوانية تسجيل 56 بؤرة لحمى الوادي المتصدع في 25 مقاطعة بـ11 ولاية حتى 25 أكتوبر 2025، مؤكدة نفي 35 بؤرة مشتبه بها بعد تحليل 970 عينة، منها 225 إيجابية.

ودعت الوزارة المواطنين إلى الحذر، وتجنب التعامل مع الحيوانات المريضة أو النافقة، وطهي اللحوم جيدًا، واتخاذ إجراءات الوقاية من البعوض.

بنشاب : تتزايد وتيرة تفشي حمى الوادي المتصدع في السنغال، إذ سجلت السلطات 258 إصابة و21 حالة وفاة منذ ظهور الوباء في الـ 20 من سبتمبر الماضي.

وأعلنت وزارة الصحة أن المرض بات موجودًا في ست من أصل 14 ولاية في البلاد، بعد تسجيل أول حالة إصابة في ضواحي العاصمة داكار، بداية الأسبوع الماضي.

أعلن المركز الإفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها (Africa CDC) أن حمّى الوادي المتصدّع تسببت في وفاة 33 شخصًا في السنغال وموريتانيا منذ ظهورها أواخر شهر سبتمبر الماضي.

بنشاب : كشفت وزارة التنمية الحيوانية، اليوم الأربعاء، ارتفاع عدد بؤر حمى الوادي المتصدع في موريتانيا إلى 26 بؤرة، بعد الكشف عن سبع بؤر جديدة خلال الأربع والعشرين ساعة الأخيرة.

بنشاب : أعلنت السلطات الموريتانية اليوم الثلاثاء تسجيل 19 بؤرة من حمى الوادي المتصدع في 16 مقاطعة، منذ رصد أول إصابة قبل أسابيع.

بنشاب : سجلت مصالح الحالات المستعجلة بمركز الاستطباب بمدينة أطار حالتين مؤكدتين من حمى الضنك، تعودان لطفليتن قادمتين من مدينة ازويرات.

وقد بادرت الطواقم الطبية بعزل الحالتين احترازياً، مع تقديم العلاجات الأساسية لهما وفق البروتوكولات الصحية المعتمدة.

بنشاب : تشهد نواكشوط انتشارًا سريعًا لحمى معدية يُشتبه بأنها فيروسية، مع تزايد ملحوظ في أعداد المصابين الذين يتوجهون إلى المستشفيات والعيادات الخاصة والصيدليات بحثًا عن العلاج.

سرعة انتشار لافتة

بنشاب : تتعرض المناطق الشرقية من موريتانيا، وخصوصاً ولايتي الحوضين، لانتشار واسع لحمى الملاريا، مما أدى إلى ازدحام شديد في المراكز الصحية والنقاط الطبية في القرى والمدن. وأفاد عدد من السكان المحليين بأن الحمى أصابت معظم الأسر، حيث لا يكاد يخلو بيت من حالة واحدة على الأقل، في حين أحياناً تصيب جميع أفراد الأسرة.