لا عاصم

لا عاصم اليوم من طوفان تأكيد التغيير / سيدي عيلال

جمعة, 07/08/2020 - 11:42

بنشاب : حينما تقرر الأغلبية الهروب إلى الإمام وترضى ان تكون حصان طروادة ينفذ أجندات قوم عجزوا منذ وجدوا أن ينفذوا أجندتهم فإن المشهد ومهما طُلي ومهما زُين سيظل في بعده مشهد متناقض خارج نص السياسة الملتزمة المؤمنة بمشروعها وبقدرتها على تنفيذه ، ونحن نتتبع الشريط لا يمكننا ان نجيب بدل الأغلبية الصامتة المحاذية للأقلية الصاخبة من الأغلبية الداعية إلى تد