انضمَّ السيد أحمد بابا ولد أعليّه (بابيّه) إلى ركب الأطر ورجال الأعمال من أبناء الوسط الاجتماعي للرئيس محمد ولد عبد العزيز الذين استهدفهم النظام حيث قرر عدم التجديد له لمأمورية ثانية على رأس غرفة التجارة والصناعة والزراعة، ورشح بدلا عنه الوزير الأول الأسبق الشيخ العافيه ولد محمد خونا.