بنشاب: ... ١ ) أُصيب الرئيس السابق بطلق ناري ويُعتبر هو نفسه ( السبب ) في نظر ( الرأي العام ) ، ادُّعيَ كل ما دون أن يكون أطلق النار على نفسه ؛ رغم أن الرجل كان بين الموت والحياة ؛ كان الهمز واللمز والتشفي والأيمان والنذر هم السادة في الموقف !
٢ ) اتهمه نائب فرنسي بالفساد واعتذر ، رغم أن الاتهام من رجل مجروح الشهادة في قومه ولا تُقبل له شهادة أبدا ، لكننا لا نكاد نسمع إلا عن الاتهام ، والمجروح عند المرجفين في المدينة هو اعتذاره !!
٣ ) وظّفوا الخارج والداخل والمال والرجال والإعلام والأزلام ليسوّقوا فضائح التيدره والسنوسي وآكرا والذهب والمليارات والإمارات والعمارات وتركيا والشاحنات وكوفّْرات وغير ذلك مما زُيِّن في قلوبهم ؛ وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا !!
٤ ) طُبع المصحف الموريتاني فَشَكَّكوا في دقته ، فكلنا شاهد فيديوهات مفبركة تطعن في صحته !
٥ ) أُنشأتْ جامعة نواكشوط الجديده !
٦ ) أُمّمت الخطوط الجوية الموريتانيه !
٧ ) طُرد اليهود من أرض المنارة والرباط !!
٨ ) أخرج الله من فضله الذهب لخلقه ؛ ولأنه صادف حكم رجل ممن يُخاف أن يُبدلوا دين أهل موريتانيا وأن يظهروا في الأرض الفساد : اتهموه برميه في التراب ! شيئ ينكره العقل والمنطق بل يأباه أكثر المنقبين سذاجة !!
٩ ) يَدَّعي الشرف في البلاد عشرات القبائل بل المئات صادقين وكاذبين لكننا لا نسمع طعنا إلا في شرف مَن بلغ أن يسميهم البعض يهود موريتانيا : افتح الرابط : (http://galilio-rim.blogspot.com/2009/05/blog-post_7864.html?m=1) ولإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها حسب آمريكا ولا حق لِ(صهاينة البظان) في (البركان الهائج) في ذلك ؛ رغم أن شرفهم هو الوحيد الذي حققه وشهد له مئات العلماء والمؤرخون والصالحون والطالحون قديما وحديثا من الأعداء قبل الأصدقاء ولا يتّسع المقام ولا المقال لذكرهم أحرى ذكر تحقيقاتهم وشهاداتهم وفِي الرابط نفسه في التعليقات والردود على المستهزئين : شهادات عشرات العلماء والمؤرخين المبرَّزين على شرفهم ؛ قل استهزءوا إن الله مخرخ ما تحذرون !!
١٠ ) أُنشئ مطار بمعايير دولية على يد رئيس ممن لا يسأل النبيُ صلى الله عليه وسلم أجرا إلا المودة فيهم ؛ ولأن صفقة المطار أعطيت لرجل من غيرهم لم يجدوا للنيل منه إلا طعنا في تسميته وإن كانت رمزية !!
تلك عشرة كاملة بأرقام مشرقية وتليها عشرة كاملة لمن يُفضل الأرقام المغربيه !! :
.. يتواصل ...